بالطبع يستحق عمرو دياب الشعبية التي يتمتع بها، فقد شق طريق النجومية في وقت لم يكن لوسائل التواصل الحديثة أي وجود. كما سعى في تطوير الموسيقى العربية على مدى أربعة عقود و لا يزال حتى اليوم يطرح أعمال مفعمة بروحه الشبابية المعتادة. في فقرة فنان الأسبوع نحتفي بفنانين تركوا إرثاً كبيراً و تأثيراً على ثقافتنا الشعبية، و من البديهي البدأ باسم مثل عمرو دياب.