ما هي أغنيتك المفضلة بين أغاني شب جيلاني؟ و هل وجدت تغيراً ملحوظاً في فنه و مظهره طوال الأعوام التي احترف خلالها الغناء؟
في تقرير “قبل و بعد” هذا الأسبوع نلقي نظرة سريعة على مراحل تطور الفنان الليبي شب جيلاني موسيقياً و على صعيد الطلة و الصورة منذ طرحه أغنية “و عيوني سهارى” التي طورها حميد الشاعري من التراث الليبي في ٢٠٠٣ و حتى ٢٠١٧ عندما أعاد غناء “ما بصدق” التي صاغها مروان خوري و قدمها قبله جاد خليفة في ٢٠١٣.
الملاحظ في مسيرة شب جيلاني التي شهدت العديد من التقطعات هو أنه أبرز لهجته الليبية بشكل و أسلوب مطوّر كما قدم عدد من الأعمال بلهجات أخرى خاصة اللبنانية في أعمال مثل “إنتِ أنا” و “ما بصدق” و المصرية في الديو الشهير مع أميرة “وحشني” و “ضميني”، و قد استطاع اتقان جميع هذه اللهجات و تقديمها بأفضل صورة.