ما هي أغنيتك المفضلة بين أغاني حمادة هلال؟ و هل وجدت تغيراً ملحوظاً في فنه و مظهره طوال الأعوام التي احترف خلالها الغناء؟
في تقرير “قبل و بعد” هذا الأسبوع نلقي نظرة سريعة على مسيرة الفنان حمادة هلال الغنائية و مراحل تطوره موسيقياً و على صعيد الطلة و الصورة منذ نقلته النوعية في أغنية “دموع” (٢٠٠٠) و حتى أغنيته “أشرب شاي” التي حققت نجاحاً كبيراً عندما طرحها في ٢٠١٩.
الملاحظ في مسيرة حمادة هلال هو أنه بدأ بلون شعبي حزين يحاكي آلام المستمع، و هو الأسلوب الذي اشتهرت به الأغاني التي يصيغها الكاتب و الملحن مصطفى كامل و الموزع أشرف عبده. و بعد سنوات من انطلاقته، انغمس حمادة هلال في التمثيل و اتجه إلى التركيز على أعمال شعبية لكنها سريعة و أحياناً موجهة للطفل.