ماذا تعرف عن انهيار سوق الكاسيت و السيدي الموسيقي العربي؟
حقائق سريعة حول انهيار السوق الموسيقي العربي:
حتى عام ٢٠٠٦، كان سوق الكاسيت و العربي في انتعاش رغم وجود و انتشار قرصنة الإنترنت و مواقع الأغاني.
كمحاولة لتجنب الخسائر، حاولت بعض شركات الإنتاج (كعالم الفن مزيكا لصاحبها محسن جابر) مطاردة التحميل الغير القانوني.
مع ظهور يوتوب ثم منصات الستريمنق، أصبحت السيطرة على القرصنة أكثر صعوبة، ما دفع الشركات للتكيف مع طرق جديدة للترويج عن الموسيقى و اتاحتها في هذه المنصات. سوق الموسيقى الغربي استطاع العودة بشكل قوي بينما لم تعافَ السوق العربي حتى اليوم.