هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة الراحلة سوزان تميم؟
ابتداءً من تقديمها و استمرارها بتقديم خليط من الألوان كالمصري و اللبناني و البدوي (الذي ركزت عليه) في أعمال مثل “كده لما أحب”، “ساكن قلبي”، “إلا أنا”، و “ناوياهالو”، أي مرحلة أو عمل من أعمالها تفضل؟