ماذا تعرف عن صعوبة بدايات الفنانة أحلام و رحلة بحثها عن شركة إنتاج لتتبناها؟
حقائق سريعة حول صعوبة بدايات الفنانة أحلام:
التقت أحلام بـ سالم الهندي في لندن ليتبنى مشروعها الغنائي من خلال مركز عبدالله الرويشد الذي كان يعمل به قبل انتقاله لـ روتانا، و رغم إعجابه بصوتها اعتذر منها بسبب اكتفاءهم بعملية التوزيع فقط دون الإنتاج.
ذهب أحلام إلى الكويت لاحقاً و التقت بـ يوسف الرفاعي صاحب شركة النظائر الذي اعتذر منها أيضاً بحجة فشله مع مطربة أخرى بحرينية لم يحقق ألبومها نجاحاً يذكر.
وصلت أحلام أخيراً إلى هدفها من خلال الملحن الكويتي أنور عبدالله الذي أسس حديثا شركته فنون الإمارات و تبنى أحلام من خلالها، حيث أنتجا سوياً سبعة ألبومات بين ١٩٩٥ و ٢٠٠١ نجحت جميعها نجاحاً عربياً. الطريف أن شركة النظائر قامت بتوزيع أغلب تلك الألبومات في الكويت، أما سالم الهندي فوقّعت أحلام معه عقداً للإنتاج تحت مظلة روتانا في ٢٠٠٥ ليكون ألبومها التاسع “الثقل صنعة” باكورة أعمالهما في ٢٠٠٦.