ماذا تعرف عن خفايا عملية الاختيار بين نانسي عجرم و ميريام فارس لتكون إحداهن تحت إدارة جيجي لامارا بعد انفصاله عن إدارة أعمال ألين خلف؟
حقائق سريعة حول خفايا عملية الاختيار بين نانسي عجرم و ميريام فارس:
أدار جيجي لامارا أعمال ألين خلف لأكثر من ٥ سنوات بين منتصف التسعينات حتى عام ٢٠٠٢ عندما تم الانفصال. خلال هذه السنوات، قام محمود موسى بإنتاج عدد ثمانية ألبومات تحت شركته ريلاكس إن الشهيرة.
حسب محمود موسى، كانت ألين خلف على علاقة عاطفية مع جيجي لامارا، و بسبب انفصالهما عاطفياً بعد خلاف ما، تم الانفصال عملياً أيضاً.
قضى جيجي لامارا فترة ليست قصيرة عاطلاً عن العمل يبحث عن موهبة جديد ليدير أعمالها، فاقترح ميريام فارس، خريجة ستوديو الفن ٢٠٠١، لكن محمود موسى لم يجد لديها المقومات التي يرغب بها. تم اقتراح اسم نانسي عجرم لاحقاً من قبل الشاعر سهيل فارس الذي لحن عدد من أغاني ألبومها الثاني “شيل عيونك عني”. وافق محمود موسى لإعجابه بها منذ طفولتها فأنتج ألبومها الثالث “يا سلام” الذي احتوى على النقلة النوعية “أخاصمك آه”.