قبل و بعد: سلمان حميد

هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة سلمان حميد؟

ابتداءً من تقديمه اللون الخليجي الشبابي الخفيف بأسلوب موسيقي حديث، ومروراً بأعمال تحمل طابعاً فلكلورياً مثل “يللي على البال”، “لحن المفارق”، و“رنة”، أي مرحلة أو عمل من أعماله تفضل؟

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *