ما هي أغنيتك المفضلة بين أغاني ليلى غفران؟ و هل وجدت تغيراً ملحوظاً في فنها و مظهرها طوال الأعوام التي احترفت خلالها الغناء؟
في تقرير “قبل و بعد” هذا الأسبوع نلقي نظرة سريعة على مراحل تطور ليلى غفران موسيقياً و على صعيد الطلة و الصورة منذ بداياتها مع أعمال مثل “لو حتى حيرفضني العالم” (١٩٩١) حتى طرحها للأغنية التي اختارتها ابنتها هبة قبل مصرعها في نهاية ٢٠٠٨ بعنوان “الجرح من نصيبي” (٢٠٠٩) و التي كانت عنواناً لألبوم لم تلحقه سوى بألبوم واحد في ٢٠١٣.
و كما يذكر التقرير، فإن ما ميز ليلى غفران منذ بدايتها هو لونها الطربي و الدرامي الذي أعطاها هويتها الخاصة. و تعود غفران غالباً إلى هذا اللون حتى بعد أن تجرب الألوان الإيقاعية. كما أنها جددت العديد من الأعمال الكلاسيكية التي أضفت لها روحاً جديدة بصوتها.