ما هي أغنيتك المفضلة بين أغاني جاد نخلة؟ و هل وجدت تغيراً ملحوظاً في فنه و مظهره طوال الأعوام التي احترف خلالها الغناء؟
في تقرير “قبل و بعد” هذا الأسبوع نلقي نظرة سريعة على مسيرة الفنان جاد نخلة الغنائية و مراحل تطوره موسيقياً و على صعيد الطلة و الصورة منذ انطلاقته مع شركة سهيل العبدول في ديو “ويلي منك” (٢٠٠٠) مع ديانا حداد و حتى أغنيته “هدي بحلاكي” (٢٠١٧).
الملاحظ في مسيرة جاد نخلة هو أنه بدأها بتعاونات مع مروان خوري و بلال الزين غلبها اللهجات اللبنانية و البيضاء، و مع نقلته النوعية في “بقى يرضيك” نهاية ٢٠٠٤، انتقل تركيزه إلى اللهجة المصرية لفترة معينة. مع كساد الساحة في سنوات لاحقة، أصدر جاد نخلة أعمال منفردة منوعة بين فترات متقطعة.