ما هي أغنيتك المفضلة بين أغاني كاتيا حرب؟ و هل وجدت تغيراً ملحوظاً في فنها و مظهرها طوال الأعوام التي احترفت خلالها الغناء؟
في تقرير “قبل و بعد” هذا الأسبوع نلقي نظرة سريعة على مسيرة الفنانة كاتيا حرب الغنائية و مراحل تطورها موسيقياً و على صعيد الطلة و الصورة منذ بداياتها في “لو بتعدن” (١٩٩٧) و حتى آخر أغنياتها قبل الاعتزال “قد الحب” (٢٠٠٤) و أحد أوائل أغنياتها الدينية بعد العودة “نجمة غريبة” (٢٠١٣).
الملاحظ في مسيرة كاتيا حرب هو أنها بدأتها بتعاونات مع أسماء لبنانية بشكل حصري في الألبومات الـ٣ الأولى التي غلبها الألوان الكلاسيكية أو التقليدية، و في ٢٠٠١ طرحت أغاني منفردة مثل “أجمل غنية” ثم “ما فينا” (٢٠٠٢) بإيقاعات إلكترونية و طلات جريئة، و ختمت مسيرتها في ٢٠٠٤ بألبوم احتوى أعمال باللهجة المصرية هو “كاتيا” (“قد الحب”). أما اليوم، فبعد عودتها، تقدم كاتيا حرب الأغنيات الدينية و الترانيم.