ما هو أكثر عمل تفضله للفنان الإماراتي حسين الجسمي؟ و لا نقصد الأغاني فقط، قد تكون الإجابة ألبوم أو فيديو كليب أو أغنية معينة تركت لك ذكريات جميلة أو مؤلمة. في مارس ١٩٩٩، نظمت إدارة…
التصنيف فنان الأسبوع
فنان الأسبوع: راغب علامة
أليس الشبه مخيفاً بين راغب علامة الشاب و أبنائه خالد و لؤي اليوم؟ في فنان الأسبوع اليوم نجد قصة إنسانية لأخوين مازالا يشّقّان طريق النجومية سوياً، الأول هو راغب علامة و الثاني هو مدير أعماله…
فنانة الأسبوع: ماجدة الرومي
ما هي أغنيتك المفضلة من أرشيف فنانة هذا الأسبوع ماجدة الرومي؟ بين قصائد نزار قباني و الناصر و سعاد الصباح، و موسيقى والدها و حاملي الدكتوراة عبدالرب إدريس و جمال سلامة الذي رافقها لسنوات طويلة،…
فنان الأسبوع: نبيل شعيل
رافقنا منذ بداية ثمانينيات القرن الماضي بمئات الأغاني الناجحة، فما هي أغنيتك المفضلة من الرصيد الغني و المنوع لفنان هذا الأسبوع نبيل شعيل؟
فنانة الأسبوع: نوال الزغبي
في نهاية يونيو، أصبح عمر نوال الزغبي ٤٩ عاماً. و بهذه المناسبة و بسبب العطاء المستمر خلال الثلاثة عقود الماضية، اخترنا الزغبي لتكون فنانة الأسبوع. فأي أغانيها، ألبوماتها، أو كليباتها هي المفضلة لديك؟
فنان الأسبوع: مروان خوري
استحق لقب “الفنان الشامل” بجدارة، فهو يغني و يكتب و يلحن لنفسه و لزملائه، و هي موهبة نادرة في وطننا العربي. مسيرته تزيد عن ثلاثين عاماً من العطاء رغم بعض سنوات الانقطاع. فأي مروان منهم…
فنان الأسبوع: فضل شاكر
هل سيستطيع فضل شاكر العودة أخيراً إلى حياة فنية و خاصة طبيعية كما كانت قبل ٢٠١٢؟ في فقرة “فنان الأسبوع” نلقي نظرة على أهم المحطات الفنية في تاريخ شاكر الذي نال شعبية كبيرة خلال مسيرته…
فنان الأسبوع: عباس إبراهيم
الجميع اعتقد أن مستقبله سيكون باهراً و أنه سينافس مع نجوم الصف الأول رغم صغر سنّه، و كانوا على حق في بادئ الأمر. لكن، أين عباس إبراهيم اليوم؟ و لماذا أصبح مقلاً في أعماله؟ نستذكر…
فنانة الأسبوع: روجينا
هل شاهدتم روجينا بدور “فدوى” في “البرنس”؟ و هل كانت شخصيتكم المفضلة؟ قد يكون تركيزنا موسيقي، لكن لا يضر أن نقحم السينما و التلفزيون بين الفترة و الأخرى، فـ روجينا لها باع طويل في المجال…
فنان الأسبوع: عمرو دياب
بالطبع يستحق عمرو دياب الشعبية التي يتمتع بها، فقد شق طريق النجومية في وقت لم يكن لوسائل التواصل الحديثة أي وجود. كما سعى في تطوير الموسيقى العربية على مدى أربعة عقود و لا يزال حتى…