فيلم شريف صبري الأول “٧ورقات كوتشينة” تسبب بضجة كبيرة في صيف ٢٠٠٤، و هو أمر طبيعي فبطلته هي روبي التي شكّلت ظاهرة أحبها المراهقين و هاجمتها الصحافة. في هذه الفقرة نعود إلى أعمال فنية تركت بصمة واضحة و ننظر لها بشكل نقدي. فهل استحق هذا الفيلم النقد اللاذع الذي تعرّض له؟