احتفل عبدالمجيد عبدالله مؤخراً بأربعة عقود في الوسط الفني خطى خلالها بخطوات ثابتة و رصينة و ترك إرث و مسيرة تتبعتها أجيال بأعمار متفاوتة. نجاحه لم ينحصر محلياً، بل اخترق ذلك الحاجز لهدوء أداءه و سلاسة ما يختاره من كلمات و ألحان. فهل وجدت تغييراً في فنه و مظهره طوال هذه السنين؟