ما هي أغنيتك المفضلة بين أغاني رابح صقر؟ و هل وجدت تغيراً ملحوظاً في فنه و مظهره طوال الأعوام التي احترف خلالها الغناء؟
في تقرير “قبل و بعد” هذا الأسبوع نلقي نظرة سريعة على مراحل تطور رابح صقر منذ ظهوره في سن المراهقة في أغنية “يا نسيم الليل” (١٩٨٢) أي قبل ما يقارب من ٤٠ عاماً حتى اليوم. الجميل في هذه اللقطات أن جميع الأعمال المختارة جاءت من ألحان صقر ما عدى الأخيرة التي شكلت تعاون مميز مع الملحن البحريني أحمد الهرمي.
من خلال هذه اللقطات، نجد أن رابح صقر استطاع تطوير أدواته كملحن و مغني و نجح في إدخال إيقاعات جديدة و غير مألوفة على الأغنية الخليجية، و هذا أكثر ما ميزه عن غيره من الفنانين المحليين: فكم من فنان خليجي استعان به فنانو الوطن العربي كنجوى كرم لإدخال الإيقاعات و التجديد على أعمالهم؟