حدث قديماً: أزمة شيرين وجدي و زوجها إيهاب طلعت

‎ماذا تعرف عن أزمة شيرين وجدي و زوجها إيهاب طلعت؟

‎حقائق سريعة حول أزمة شيرين وجدي التي أوقفتها عن النشاط الفني:

‎بدأت الأزمة في ٢٠٠٦ خلال فترة ألبوم “ليالي حياتي” الذي تأثر كثيراً بتلك الظروف و لم يتم الترويج له جيداً كما حصل في ألبومات شيرين وجدي السابقة مع شركة روتانا.

‎كانت مؤسسة الأهرام هي من رفعت القضية على رجل الأعمال و الإعلام إيهاب طلعت زوج شيرين وجدي حيث اتهمته باستيلاء على أموال المؤسسة عندما أنتج برنامج “البيت بيتك”.

‎هرب إيهاب طلعت إلى لندن و عاش مغترباً بها بين ٢٠٠٦ و ٢٠١٤، بينما عاشت شيرين وجدي منتقلة بين المملكة المتحدة و مصر لتكون مع أطفالها و زوجها حتى تمت التسوية و انتهت الأزمة و عاد إلى مصر. وقفت شيرين وجدي نشاطها الفني و لم تعد منذ بداية الأزمة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *