هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة أيمن الأعتر؟
ابتداءً من انطلاقته في “بحبك”، نوّع أيمن الأعتر في الألوان و اللهجات المقدمة، ثم صنع هويته باللهجتين الخليجية و الليبية في “هلبا”، “في قلبي كلام” و “خذلانك”، فأي مرحلة أو عمل من أعمال أيمن الأعتر تفضل؟