هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة فور كاتس؟
ابتداءً من تقديمها و استمرارها بتقديم الأغنية البوب الساخرة و أعمال إلياس الرحباني و غسان الرحباني مثل “يا ناسيني”، “طال انتظاري”، “عاملي عنتر”، و “شوق الأيام”، أي مرحلة أو عمل من أعمال فور كاتس تفضل؟