هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة وليد الشامي؟
ابتداءً من انطلاقته و استمراره بأعمال بسيطة سهلة الحفظ بالخليجية و العراقية في “بسيطة”، “أحبه كلش” و “ميت بدونك” مروراً بتقديمه اللهجة السعودية في “صدمة”، أي مرحلة أو عمل من أعمال وليد الشامي تفضل؟