هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة ماريا (ماريا نالبانديان)
ابتداءً بتقديمها للأغنية الخفيفة الإفيه المتناسبة مع ملامحها الطفولية في “العب”، “بحبك قد إيه”، “تعالى بس” ثم انتقالها للأغنية البوب الأرمنية في Djane Djan، أي مرحلة أو عمل من أعمالها تفضل؟