ماذا تعرف عن طرح هاني مهنا طليق سميرة سعيد لألبوم “ألو” تزامناً مع طرحها لألبوم “عالبال” في ١٩٩٨؟
حقائق سريعة حول خفايا طرح هاني مهنا طليق سميرة سعيد لألبوم “ألو” تزامناً مع طرحها لألبوم “عالبال” في ١٩٩٨:
تطلقت سميرة سعيد من المنتج و الموسيقار هاني مهنا في ١٩٩٤ بعد سلسلة تعاونات ناجحة من إنتاجه طُرح أغلبها في التسعينيات مثل الألبومات “إنساني”، “خايفة”، و “عاشقة”. بعد الطلاق، تزوجت سميرة سعيد و أنجبت ثم طرحت ألبومات مع شركات أخرى ابتداءً من “كل دي إشاعات” في ١٩٩٦.
طرح هاني مهنا عدة ألبومات احتوت أغاني تم تسجيلها من سنوات لتكون ضمن الألبومات التي أنتجها مهنا لـ سميرة سعيد لكن تم استبعادها لأسباب فنية حيث وجدت سعيد أنها لا تليق بمستوى الأعمال الأخرى التي طُرحت رسمياً.
أحد الألبومات التي طرحها هاني مهنا في تلك الفترة كان ألبوم “و الله ماحنساك” في ١٩٩٦، ثم تبعه بألبوم “ألو” في ١٩٩٨ تزامناً مع طرح ألبوم “عالبال”. جميع هذه الألبومات سببت حالة من البلبلة بين المعجبين لتزامن طرحها مع ألبومات رسمية. رغم ذلك، تعاملت سميرة سعيد مع الأزمة بشكل راقٍ و استبعدت أن تكون نية طليقها الإضرار بها، إنما وجدت أنها مسألة إنتاجية بحتة على حد تعبيرها.