يبدو أن مسيرة ليلى غفران كانت بمثابة ألعاب الملاهي بمنحنياتها و تعثراتها و ارتفاعها و هبوطها. إعادتها للطرب في منتصف التسعينيات من خلال “جبار” و “حبك نار” صنع منها اسماً لا يستهان به. لكنها غابت طويلاً حتى عادت بأغنية العمر “أسهلهالك” في ٢٠٠٥، و هنا راهن الجميع أن مسيرتها على خير و العطاء قادم.. لكن الظروف لم تشأ ذلك رغم المحاولات الخجولة. فما هي ذكرياتك مع هذا العمل الجميل و ما هو إنطباعك عنه و عن غفران؟