حدث قديماً: دخول الأوتوتيون في الأغاني العربية

‎ماذا تعرف عن دخول الـ أوتوتيون في الأغاني العالمية و العربية؟ و هل تحب هذا التكنيك؟

‎حقائق سريعة حول الـ أوتوتيون:

‎أوتوتيون كان مجرد برنامج صوتي على الكمبيوتر طرح في ١٩٩٧ لتحسين بعض العيوب في الأصوات و الأغاني، لكن مارك تيلر (مؤلف أغنية “بيليڤ” للفنانة الأمريكية شير) قرر العبث بالبرنامج أثناء التعديل على الأغنية، ليتفاجأ بهذه النتيجة التي تختلف عن تكنيكات مشابهة مثل جهاز المشفر الصوتي.

‎خشي مارك تيلر أن ترفض شير صدور الأغنية بهذا التأثير، لكنه تفاجأ أنها أعجبت به، بل حاربت شركة الإنتاج من أجل إصدارها بالـ أوتوتيون، فصدرت كما هي في أكتوبر ١٩٩٨ و حطمت أرقام قياسية على قوائم الموسيقى.

‎قد تكون أغنية “أنا” للفنان عمرو دياب و التي طرحت في ألبومه “قمرين” في يوليو ١٩٩٩ و وزعها طارق مدكور هي أول أغنية عربية تستخدم تأثير الـ أوتوتيون عربياً و قد تبعه العديد من الفنانين مثل سميرة سعيد و ديانا حداد.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *