هل وجدت تغييراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة عادل المختار؟
ابتداءً من انطلاقته بهويته العراقية الفلكلورية في أعمال مثل “يا جمالك” و “كأنها اثنين” و استمراره بهذا اللون إضافة إلى الأعمال الكلاسيكية في “علميني” و “لا ترحم”، أي مرحلة أو عمل من أعماله تفضل؟