هل لاحظت تغيّراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة دالي؟
من تقديمها للأغنية العراقية الدارجة بأسلوب راقص وشبابي، إلى أعمال تميل للطابع الحزين أحياناً، مثل “سلام الله”، “احساسي صوبك”، و”حبيبها يحبني”، مرورا بمحاولات لدمج الحداثة مع الأصالة في هوية فنية خاصة، أي مرحلة أو عمل من أعمالها تفضل؟