هل لاحظت تغيّراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة عادل محمود؟
من تقديمه للأغنية الخليجية الحديثة بأسلوب سهل ممتنع، إلى تترات درامية بقيت في الذاكرة مثل “نسيتونا”، “الغالي يعود”، و “عيون من زجاج” (“مرت الأيام”)، مروراً بأعمال منفردة تركت بصمات خاصة، أي مرحلة أو عمل من أعماله تفضل؟