هل لاحظت تغيّراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة غدي؟
من تقديمه للأغنية اللبنانية الحديثة بأسلوب عاطفي وشبابي، إلى أعمال تحمل طابعاً فلكلورياً مثل “باشق مجروح”، “بكي دم”، و”لعيب”، مروراً بتجارب في ألوان أخرى مثل البوب المصري، أي مرحلة أو عمل من أعماله تفضل؟