ماذا تعرف عن غناء حكيم في حفل جائزة نوبل ٢٠٠٦؟
حقائق سريعة حول غناء حكيم في حفل جائزة نوبل ٢٠٠٦:
تلقى حكيم خبر دعوته للمشاركة مع مجموعة فنانين عالميين للغناء في حفل جائزة نوبل من خلال مدير مكتبه في أمريكا، و لخلاف نشب بينهما، لم يعر حكيم للدعوة اهتماماً و ظن أنها كذبة.
تواصل مدير مكتب حكيم في فرنسا لاحقاً به حول الموضوع ذاته، فوافق حكيم على المشاركة و استكمل الإجراءات من خلال مكتبه في فرنسا.
أرسلت لجنة حفل جائزة نوبل لـ حكيم كتاباً من صفحات عدة تتحدث عن تاريخ الحفل و الفائزين و تشرح المطلوب منه، و من ضمن الطلبات حضوره للبروفات قبل ٣ أيام من الحفل، لكنه لم يستطع الحضور إلا قبل يوم واحد لارتباطه بحفل في الفاتيكان، فأرسل فرقته مبكراً.