هل لاحظت تغيّراً فنياً أو مظهرياً في مسيرة دارين القصيرة؟
من تقديمها لأغنية آر أند بي عربية مثل “أيوا أيوا”، إلى أنغام إلكترونية راقصة في “يا ليلي”، ووصولاً إلى “مافي إلا إنت” ذات الطابع
الإيقاعي، مرّت دارين بتجارب موسيقية متنوعة، قدمت خلالها ألبومين فقط، جمعت فيهما بين الآر أند بي والإيقاعات الشرقية، كما طرحت أعمالاً باللغة الإنجليزية ونسخ ريمكس مخصصة للأندية الليلية.
أي مرحلة أو عمل من أعمالها تفضل؟